نقل \ نهال محمد
ونقل راديو إسرائيل اليوم الاثنين عن المصادر زعمها بأن ركاب السفينة يريدون خرق الطوق البحرى المفروض على القطاع، وخوض مواجهة مع جنود الجيش الإسرائيلى، وتطرقت المصادر السياسية إلى تأييد الدوائر الأمنية لفكرة تقديم اعتذار لتركيا عن أحداث السفينة مرمرة العام الماضى، وقالت: إن ما تريده الدوائر الأمنية هو التوصل إلى اتفاق مع تركيا على عدم مقاضاة جنود من الجيش الإسرائيلى، وبالمقابل ستوافق إسرائيل على تقديم نوع من الاعتذار.
يشار إلى أن وزير الخارجية الإسرائيلى افيجدور ليبرمان يعارض بشدة فكرة تقديم اعتذار إلى تركيا.
وسفينة "الكرامة" هى إحدى السفن المكونة لأسطول الحرية الثانى الدولى لكسر الحصار الإسرائيلى غير القانونى المسلط على الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة، ورغم ما تعرض له الأسطول من محاصرة واعتداءات، تضافرت فيها جهود القوى العظمى المساندة للسياسات الإسرائيلية، والأطراف المضغوط عليها من إسرائيل، فإن سفينة الكرامة تمكنت من الوصول لمياه شرق المتوسط، وهى الآن متوجهة إلى غزة.
يشارك على متن السفينة كل من الحملة الكندية والسفينة "تحرير"، والحملة السويدية ورئيس اتحاد اليهود الأوروبى للسلام، والمكتب التنفيذى لحزب الخضر فرنسا، وتجمع كلفادوس لنصرة الشعب الفلسطينى وقيادية فى الحزب الشيوعى الفرنسى، ونواب فرنسيين، وجمعية التضامن الفرنسى مع فلسطين، وممثل تجمع منطقة ليون لنصرة الشعب الفلسطينى، وممثل اتحاد التونسيين مواطنى الضفتين، وممثل البعثات المدنية لحماية الشعب الفلسطينى.
أكدت مصادر سياسية إسرائيلية أن إسرائيل ستمنع سفينة "الكرامة" الفرنسية، ضمن أسطول الحرية الثانى لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، من الوصول إلى القطاع.
ونقل راديو إسرائيل اليوم الاثنين عن المصادر زعمها بأن ركاب السفينة يريدون خرق الطوق البحرى المفروض على القطاع، وخوض مواجهة مع جنود الجيش الإسرائيلى، وتطرقت المصادر السياسية إلى تأييد الدوائر الأمنية لفكرة تقديم اعتذار لتركيا عن أحداث السفينة مرمرة العام الماضى، وقالت: إن ما تريده الدوائر الأمنية هو التوصل إلى اتفاق مع تركيا على عدم مقاضاة جنود من الجيش الإسرائيلى، وبالمقابل ستوافق إسرائيل على تقديم نوع من الاعتذار.
يشار إلى أن وزير الخارجية الإسرائيلى افيجدور ليبرمان يعارض بشدة فكرة تقديم اعتذار إلى تركيا.
وسفينة "الكرامة" هى إحدى السفن المكونة لأسطول الحرية الثانى الدولى لكسر الحصار الإسرائيلى غير القانونى المسلط على الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة، ورغم ما تعرض له الأسطول من محاصرة واعتداءات، تضافرت فيها جهود القوى العظمى المساندة للسياسات الإسرائيلية، والأطراف المضغوط عليها من إسرائيل، فإن سفينة الكرامة تمكنت من الوصول لمياه شرق المتوسط، وهى الآن متوجهة إلى غزة.
يشارك على متن السفينة كل من الحملة الكندية والسفينة "تحرير"، والحملة السويدية ورئيس اتحاد اليهود الأوروبى للسلام، والمكتب التنفيذى لحزب الخضر فرنسا، وتجمع كلفادوس لنصرة الشعب الفلسطينى وقيادية فى الحزب الشيوعى الفرنسى، ونواب فرنسيين، وجمعية التضامن الفرنسى مع فلسطين، وممثل تجمع منطقة ليون لنصرة الشعب الفلسطينى، وممثل اتحاد التونسيين مواطنى الضفتين، وممثل البعثات المدنية لحماية الشعب الفلسطينى.
0 التعليقات:
إرسال تعليق