ادعى مسئولون أمنيون إسرائيليون أن الثورات في العالم العربي ساهمت في مضاعفة تهريب الاسلحة إلى قطاع غزة.
وزعمت مصادر أمنية لموقع صحيفة هاآرتس إنه في الأشهر القليلة الماضية حصلت حماس على أسلحة لا سيما صواريخ وعبوات ناسفة وقذائف مضادة للدبابات، وربما صواريخ مضادة للطائرات.
وأشارت المصادر الأمنية إلى أن حصول حركة حماس على صواريخ مضادة للطائرات قد يؤثر على الطلعات التي تنفذها مقاتلات ومروحيات إسرائيلية في أجواء قطاع غزة. .
في السنوات الأخيرة تم تهريب الأسلحة إلى غزة من إيران عبر اثنين من الطرق الرئيسية، عن طريق البحر، من الخليج إلى السودان ومن هناك إلى مصر وصولا لغزة.
والطريق الآخر كما تدعي هاآرتس عن طريق الجو، من طهران إلى دمشق عن طريق تركيا، ومن ثم إلى ميناء اللاذقية السوري، إلى الإسكندرية ومنها إلى غزة.
وذكرت الصحيفة أن الحرب الأهلية في ليبيا فتحت فرصًا جديدة للمهربين وفتح قنوات اتصال مع المهربين في غزة، أدى إلى تدفق أسلحة جديدة للقطاع.
وقال رئيس الشين بيت السابق آفي ديختر: إن إيران وحماس تكدسان مخازن كبيرة من الأسلحة في غزة ، في محاولة لإيصالها إلى الضفة الغربية.
وزعمت مصادر أمنية لموقع صحيفة هاآرتس إنه في الأشهر القليلة الماضية حصلت حماس على أسلحة لا سيما صواريخ وعبوات ناسفة وقذائف مضادة للدبابات، وربما صواريخ مضادة للطائرات.
وأشارت المصادر الأمنية إلى أن حصول حركة حماس على صواريخ مضادة للطائرات قد يؤثر على الطلعات التي تنفذها مقاتلات ومروحيات إسرائيلية في أجواء قطاع غزة. .
في السنوات الأخيرة تم تهريب الأسلحة إلى غزة من إيران عبر اثنين من الطرق الرئيسية، عن طريق البحر، من الخليج إلى السودان ومن هناك إلى مصر وصولا لغزة.
والطريق الآخر كما تدعي هاآرتس عن طريق الجو، من طهران إلى دمشق عن طريق تركيا، ومن ثم إلى ميناء اللاذقية السوري، إلى الإسكندرية ومنها إلى غزة.
وذكرت الصحيفة أن الحرب الأهلية في ليبيا فتحت فرصًا جديدة للمهربين وفتح قنوات اتصال مع المهربين في غزة، أدى إلى تدفق أسلحة جديدة للقطاع.
وقال رئيس الشين بيت السابق آفي ديختر: إن إيران وحماس تكدسان مخازن كبيرة من الأسلحة في غزة ، في محاولة لإيصالها إلى الضفة الغربية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق